الفكر القرآنى >>> تفسير الآيات الكونية في القرآن الكريم

تأليف: زغلول النجار


تاريخ الوفاة: 01/01/1900

كتب المؤلف
إضافة تعليق جديد

رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليقات
  1. محمد بن يحيى بن سالم الحجري

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، إعتزازي و تقديري للأستاذ الكبير الدكتور زغلول النجار. كتاب رائع جدا و يحمل الكثير من المعلومات العظيمة، لكن اسمح لي بأن اختلف معك في مسئلة خلق السموات والأرض، وانك تشير الى أن هذا الكون المترامي الأطراف الواسع الشاسع هو جزء من السماء الأولى و أن هناك ستة سموات بحيث لا يمكن الوصول اليها… إلا أن الله سبحانه و تعالى طلب منا التفكر في خلق السموات و الأرض، و هذا يعني أن هذه السموات منطقيا لا بد أن تكون في متناول هذا العقل البشري و الذي لم يعطى من العلم الا قليلا. و فوق كل هذا لا بد من إمكانية حساب حجم الجنة الذي ذكرها الله سبحانه في كتابه العزيز بأن عرضها السموات والأرض اعدت للمتقين. وقد وجدت انك لم تذكرها في كتابك رغم اهميتها الكبير لتوصل الى معرفة حقيقة السموات المذكورة في القرأن الكريم. فيا حبذا لو تعيد النظر استاذي الكبير فأملي بك كبير لتصحيح وإعادة تفسير آيات القرأن الكريم تلك التي تشير الى خلق هذه السموات. تقبل مني تحياتي و تقديري.